الرئيسية

السويداء

حماية الطفل: جلسة توعية حول مخاطر الشارع "الشوارع لا تحمينا بيتا يؤوينا" – مركز نبض، السويداء

الشارع سلاح ذو حدين قدي ممتع اللعب فيه بس بنفس الوقت قدي بيحوي مخاطر وأشخاص ممكن نصادفهن فيه."

بهذه الطريقة عبرت يافعة خلال مشاركتها بجلسة التوعية حول مخاطر الشارع التي نفذها فريق الجمعية السورية للتنمية الاجتماعية بالتعاون مع المفوضية السامية لهيئة الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، بعنوان " الشوارع لا تحمينا بيتنا بأوينا" ضمن ملف حماية الطفولة – مركز نبض – صلخد، السويداء.

خلال الجلسة تحدث الفريق حول مخاطر اللعب في الشراع وأثاره السلبية على اليافعين، بالإضافة إلى التوعية حول طرق اللعب الأمنة والأماكن المخصصة للعب اليافعين من خلال التحدث عن السلوكيات الناتجة عن اللعب في الشارع.

وشاركنا يافع في ختام الجلسة بقوله:" كثير حبيت هي المساحة الأمنة لأني قدرت ألعب واعتلم فيها بدون خوف وبكل راحة بعكس لعبي بالشارع."

 

IMG_8447  IMG_8483  IMG_8488 IMG_8496

حماية الطفل: حملة لدمج الأطفال ذوي الإعاقة في المجتمع "أنا أنتمي إليكم" – مركز نبض، السويداء

هلق أنا فرحانة بإني تعلمت أساليب لأقدر أدمج أخي مع باقي الأولاد". هكذا عبر إحدى اليافعات ضمن حملة التوعية التي نفذتها الجمعية السورية للتنمية الاجتماعية، بالتعاون مع المفوضية السامية لهيئة الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، بعنوان "أنا أنتمي إليكم"، مركز نبض المجتمعي في صلخد، السويداء.


تم ربط الجلسات بسلاسل ترفيهية للأطفال واليافعين تجسد مضمون الحملة لدمج ذوي الإعاقة مع الأشخاص الأسوياء في المجتمع.


في نهاية إحدى الجلسات، عبر أحد اليافعين: " كنت اسمع بمفهوم ذوي الإعاقة وذوي الاحتياجات الخاصة وما أعرف شو الفرق بينهم وفكرهم متل بعض! بس بعد الجلسات تعرفت على شي جديد يخليني ميز بينهم."

 

حملة "لا للعنف.. نعم للتسامح" – مركز نبض – الحريسة، السويداء.

" قادرون أن نعزز ثقة أبنائنا بنفسهم ونحاول دائماَ نتصالح مع أنفسنا ومعهم ليبتعدوا عن كل أشكال العنف."

بهذه الطريقة عبرت سيدة خلال مشاركتها بالحملة التي نفذها فريق الجمعية السورية للتنمية الاجتماعية بالتعاون مع المفوضية السامية لهيئة الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، بعنوان " لا للعنف.. نعم للتسامح" ضمن برنامج حماية الطفولة والعنف القائم على النوع الاجتماعي – مركز نبض – الحريسة، السويداء.

خلال الحملة نفذ الفريق جلسة توعية مع مقدمي الرعاية عن أسباب العنف الجسدي واللفظي ونتائجه وآثاره السلبية على سلوك الأكفال وعلاقتهم مع الأهل ومع الآخرين.

وشاركتنا سيدة في ختام الحملة بقولها:" كثير عم نستفيد من المواضيع يلي عم تنطرح بالجلسات وبتشجع كل واحد فينا يشتغل على حالو وعلى أولاده ويعلموهم أنو الضرب مو للقوي وما في حدا أقوى من حدا وكلنا قادرين نكون متصالحين مع نفسنا وغيرنا."

 

 

Subscribe to السويداء