بهدف تعزيز التدابير الوقائية والإجراءات الاحترازية للحد من انتشار فيروس كورونا المستجد، وزع فريق الجمعية السورية للتنمية الاجتماعية بالتعاون مع مديرة الشؤون الاجتماعية والعمل، سلل نظافة وقائية – مركز مواسم – درعا. ضمن برنامج العنف القائم على النوع الاجتماعي.

وقد وزعت 80 سلة وقائية على السيدات، وحتوت السلل على (صابون، وكلور، ومعقم أسطح، وقفازات طبية، أقنعة تنفسية واقية) وذلك لاستهداف أكبر عدد من العائلات، وتوعيتهن حول فيروس كورونا، وكيفية توخي الحذر، والإجراءات الوقائية، والاحتياطات اللازمة عند استخدام مواد التعقيم.

وأضافت السيدات:" الجمعية السورية بتفكر فينا بهي الظروف الصعبة اللي عم تمر فيها البلد، وقدمت لنا المنظفات والمعقمات، ولأنه من كثر الغلاء ماعاد فينا اشتريناها، شكراً كثير."

في إطار الإجراءات الاحترازية للحد من انتشار فيروس كورونا المستجد، وبهدف نشر الوعي المجتمعي حول هذا الوباء وضرورة اتباع الارشادات الوقائية، نفذ فريق الجمعية السورية للتنمية الاجتماعية بالتعاون مع المفوضية السامية لهيئة الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، مبادرة تعقيم في أشرفية الوادي وجديدة الوادي، ريف دمشق ضمن برنامج المبادرات المجتمعية.

خلال المبادرة نسق الفريق مع البلدية والفرقة الحزبية في المنطقة، وعقموا الأماكن الأكثر تجمعاً كالبلدية، والمستوصفات، والفرن، والمرافق العامة.

كما وزعوا رسائل توعية على المجتمع المحلي تضمنت معلومات بأهمية النظافة الشخصية، واستخدام المعقمات، والبقاء بالمنزل، وتجنب الاماكن المزدحمة.

وعبر السكان عن امتنانهم لمبادرة التعقيم ورحبوا بتكرار العملية في المدارس وذلك لحماية الأطفال، وضمان سلامتهم قبل العودة للمدرسة.

في إطار الاستجابة لمواجهة خطر فيروس كورونا والحد من انتشاره، واتباع الخطوات الاحترازية والوقائية، وزع فريق الجمعية السورية للتنمية الاجتماعية 70 سلة نظافة وقائية ضمن ملف العنف القائم على النوع الاجتماعي – مركز لمعة ذهب – الزاهرة، دمشق.

تضمنت السلل (كلور، قفازات طبية، أقنعة تنفسية واقية، صابون، معقم يدين) بالإضافة إلى توزيع بروشورات توعية عن فيروس كورونا، وكيفية الوقاية منه، وتقديم شرح وافي للسيدات عن كيفية استخدام المواد الصحية للحفاظ على صحتهن وسلامتهن.

وأضافت إحدى السيدات:" ممنونين كتير وشكرا على السلة، أجت بوقت عم نلاقي صعوبة لنقدر نأمن مواد الوقاية والتعقيم، بشكر اهتمامكن بسلامة السيدات."

ساهم فريق الجمعية السورية للتنمية الاجتماعية في محافظة حماه بحملة تعقيم لمنع انتشار جائحة كورونا شملت كافة مكاتب مديرية الشؤون الاجتماعية والعمل من الداخل والخارج وممراتها وذلك حرصاً على سلامة العاملين فيها .

وشملت حملة التعقيم مقرات وحدات الصناعات الريفية ( حيالين – عوج – مصياف – دير الصليب ) التابعة للمديرية بالاضافة لمعهد الاعاقة الذهنية ومكاتب مديرية الشؤون الاجتماعية والعمل بادلب والرقة في مدينة حماه.

في إطار الاستجابة للحد من انتشار فيروس كورونا المستجد، واتخاذ الإجراءات الاحترازية، وزع فريق الجمعية السورية للتنمية الاجتماعية سلل نظافة وقائية ضمن برنامج العنف القائم على النوع الاجتماعي – مركز عمار – حرستا، ريف دمشق.

وزعت السلل على 70 سيدة، كما تضمنت بروشورات توعية حول كيفية استخدام المواد المعقمة لمواجهة خطر الفيروس، وبهدف تعزيز التدابير الوقائية، ونشر الوعي الصحي بين السيدات.

أيضاً تضمنت السلل (أقنعة تنفسية واقية، صابون معقم، قفازات طبية، معقم للأيدي والأسطح).

استجابة لحالة الطوارئ التي نمر بها للتصدي لفيروس كورونا المستجد (كوفيد 19)، ولنشر التوعية بأهمية حماية كافة أفراد الأسرة من خطر هذا الفيروس، نفذت الجمعية السورية للتنمية الاجتماعية في مركزي بيت العيلة في منطقة سليمان الحلبي وبلاس في الريف الجنوبي لمحافظة حلب مبادرة لتوزيع سلة صحية وقائية قام بها برنامج العنف القائم على النوع الاجتماعي.

استهدف التوزيع فئة السيدات والفتيات واليافعات وتضمن (كلور ـ صابون سائل ـ ألواح صابون ـ ديتول ـ كمامات ـ تاتش) وأيضاً (دفتر رسم، أقلام تلوين، مجموعة قصص) لملء وقت فراغ أطفالهن ضمن الحجر الصحي في المنزل.

تم توزيع 44 سلة صحية في مركز بلاس و96 سلة صحية في مركز بيت العيلة، استمر التوزيع 4 أيام 25-26-27-28 آذار.
بالاضافة لإجراء قياس درجة حرارة عدد من المستفيدين وذلك عن طريق جهاز خاص بالاذن والحرص على تعقيم الجهاز في كل مرة يستخدم بها وتغيير الرأسية الخاصة بالدخول للأذن عند القياس لكل مستفيد.

علاوة على ذلك تم لصق بوسترات توعوية خاصة بالوقاية من الكورونا في عدة أماكن متاحة للاهالي والاطفال وعلى الطريق العام وذلك بهدف زيادة الوعي بطرق واساليب الحماية من التعرض للفيروس.

شاركتنا المستفيدات:
“السلة الصحية أجت بوقتها ، لأنو المواد غالية وفي صعوبة كبيرة بتأمينها في منطقتنا"
“المطهرات والمعقمات ضرورية بكل بيت ، وهي اللي رح تحمينا من هالوباء"
“حتى ولادنا بوقت الحجر الصحي مانسيتوههم ، وشغلتوا وقتن بشي مفيد"
“نبهتونا اليوم على ضرورة الاطمئنان على صحتنا بشكل دوري وما نستهتر بارتفاع درجة حرارة أجسامنا ".